رواية جواز قرايب الفصل الثالث 3 بقلم السيد محمد – ترند العالم


رواية جواز سفر الأقارب ، الفصل الثالث ، 3 ، كتبها السيد محمد

رواية جواز السفر قريب الجزء الثالث

رواية جواز سفر الأقارب الجزء الثالث

رواية جواز سفر الأقارب
رواية جواز سفر الأقارب

رواية جواز سفر الأقارب الجزء الثالث

كنت جالسًا وأنتظر سارة لتحضير الإفطار ، وسمعت صوت طقطقة في المطبخ .. سارة ، ماذا تفعلين؟
_ ما هذا .. ماذا حدث ؟؟
= أوه .. ساقاي تؤلمني يا سلطان
_ هههههههه .. من يراك وأنت تدخل يقول الشيف الشربيني وسأأكل أفضل طعام .. أنت توقع الأطباق وتحطمها هكذا. سأتصل بأمك. تعال وشاهد هذه الأطباق.
: أقسم بالله ، سأفعل ذلك على هذا النحو ، وسأريكم ما عليكم القيام به
– ماذا تفعل؟
أمسكت بباقي الأطباق وشممت رائحتها
ماذا تفعل أيها المجنون؟ أنا أمزح
: لا تمزح ، تنحى
– أنا أتنحى 😐😐 .. آه ، أتنحى
: حسناً يا أمي نصف اللسان
ما هو الدم فيه
= لم تكن تضحك .. ابق بعيدًا
* سارت سارة أمامي ووجدتها متكئة على الحذر وغير قادرة على المشي وساقها تنزف .. ذهبت لحملها
_ انزلني..
= اهدئي يا أمي.
..

* وضعته على الأريكة ، وأخذت القطن والبيتادين ، ومسحتها بالدم ، ولويت ساقها ..
_ ما زال يؤلمك!
= لا .. شكرا
_ عفوا يا ابنتي .. سارة أرى أن هذا الزواج أفسد العالم بيننا .. كنا أصدقاء جيدين ، وكل واحد منا يعرف كل شيء عن الآخر .. حتى أنك عرفت أنني تحدثت مع بعض الفتيات. وكانوا يعرفون كل شيء عني .. ولكني الآن أشعر أننا غرباء عن بعضنا البعض. بعض المواقف غير مريحة
= أنت لا تفهم أو تشعر بالحاجة ..
_ ايهه !!
= كما سمعت .. سألتني وافقت على جواز السفر هذا بالنسبة لي! هل سبق لك أن قلت أنها تتسامح معي .. إنها تستمع إلي وتفعل كل هذا من أجلي .. هل سألت نفسك يومًا ما أنت بالنسبة لي! أنت السلطان الوحيد الذي عرفه. كنت أموت فرحا عندما أخبرني عمي أنه يريد الزواج منا .. فقلت هل من الممكن أن يكون قد شعر بي .. لكن في النهاية ، أنت تشعر بنفسك فقط ، وكنت أنانيًا طوال حياتك. تحب نفسك..
* قالت سارة هذا بينما كانت تبكي وكان الأمر صعبًا بالنسبة لي .. لأول مرة أفهم ما يبكي أحدهم من الألم والتعب هكذا .. قالت الكلمات وأنا كنت أبكي ومتضايقة جدًا .. هل هذا ممكن؟ أن أقرب شخص إلي هو سبب ألمه بهذه الطريقة .. قالت سارة هذا وقامت ودخلت أغلقتها في الغرفة .. وكنت لا أزال جالسًا على الأريكة ، لا أتوقع أنها تحبني حقًا. ..
بجدية ، لم أكن أعرف ماذا أفعل ، فقمت وذهبت إلى الغرفة
_ سارة .. انفتح .. أعلم والله أنني أفكر في نفسي فقط وأنني أناني .. ولكن والله لم أكن أعلم أنك كنت صعب المراس. افتح..

= هذا كل شيء ، سيحكمون ، من فضلك ، سيبني وحده الآن
_جَذّاب
= من أجلي ، لن أستطيع التحدث الآن
* جلست على الكنبة وسمعت صوت تمتمها وبكاءها .. جلست في الغرفة لمدة ساعتين ولم أغادرها ..
* لقد أغلق الباب …
وفتحت
_أي دا مين سما (سما بنت عمي أتت مع والدتي)
= مبروك
_ بارك الله فيك .. تعال .. تفضل
= تأمل أين عروسك
_ ها .. ثانية .. دعها تذهب ..
* اقتربت من باب الغرفة وقلت لنفسي يا رب ارفع صوتها او نصف لسانها وستبقى هذه فضيحة ومن يشتري يقدر يراقب يارب انا غارقة 😥😥 ..
_ هم صرصور .. أقبلك يدك ، أرفع صوتك .. انفتح .. سما بالخارج .. ابن عمي .. أعلم أنك جاد وأنت تتفهم ذوقك بالتأكيد .. صحيح
* بعد خمس دقائق بالضبط ، خرجت مريم مرتدية حجابًا قصيرًا وقميصًا نصف كم .. كان 14 قمراً ، وسقطت عيني عليها .. دمرت جمال والدتك.
: احترم نفسك بدلًا من إعطائك صندوقًا لأنني أصلاً أختنق منك

كيف أترك كل هذا الجمال يفسد غبائي الذي تركته لكم كل هذا
هل من الممكن أن تكون كل مجموعة أكثر برودة من سابقتها؟
_ تعبيرنا يحطمنا نحن مختبرين يا جن نرتاح على الارض لان السقف جيد يسقط بيننا 😂
: تسقط وحدك 😒
_ متى سأكون وحدي معك؟
:نعم !!
ميتيلا ، هذا الهرم فارغ ، وأبو الهول راضٍ
: ماذا تقول؟
_ هذا ما سمعته يعني .. سارة من أجلي واحد تلو الآخر لست كبيرة مثل هذا القمر.
: أقول لك ، والله ، لا أطيقك وسأخرج في المقام الأول بسبب سما
_ سما ما هي ولكن والله يسهل علي ان اقول لها ان تنام حتى تستطيع المشي
: ليس لديك نقطة ذوق .. تعال ، حتى أتمكن من الخروج
_ لا..
اذهب أبعد ، سلطان. إذا اتخذت خطوة أخرى ، سأصوت. لماذا لك أمة لا إله إلا الله؟
_كيف يقصده .. على أساس أنها شقتك مثلا أم أنه أحضرك من شارع الدول العربية أو سأضايقك مثلا
= إنه لقيط .. بجدية ، أبعد من ذلك
* بقيت أقرب إليها حتى بقيت على الاحتياط ووضعت يدي على الاحتياط
: ها واي تان محترم

– ما رأيك ، ماذا أفعل بك؟
: طيب لكن جدي .. القرار بالخارج
يا سلطان أين ذهبت؟
_ رأيت خطأ في الكمبيوتر ، لأنه بجدية ليس من الذوق الذي تفعله
– كلها نصف ساعة أو ساعة ، وستمشي يعني ستبقى هنا طوال اليوم .. أكيد هي ستمشي يعني .. أنظر من سينقذك في ذلك الوقت.
: حسنًا ، ابتعد ، لكن الآن أنت متمسك بها يا أخي 😂
هيا يا أميرة
خرجت أنا وسارة وجلست مع سما
ماذا تشرب يا سام؟
* شكرا لك سلطان شاربه أمام المجوس
– لا والله لا تشربوا شيئاً. انتي بنت عمي القمر ،،،
نظرت إلى سارة ، فوجدتها تنظر إلي ، تنحني ، وتعض على أسنانها
سارة ، انهض واصنع نسكافيه لسما
: نعم سلطان 😒😒
– شعرت بأن سارة قد تم الإمساك بها ، فنهضت من ورائها ، فامنح إذنك لمدة دقيقة بمفردك يا ​​سما ، سأحصل على شيء من المطبخ ، وذهبت إلى المطبخ بصوت هامس حتى وصلت إلى سارة وذهبت إليها حضن بينما كانت تقف على الموقد

: ماذا أتيت بي يا سلطان لأفسدك
لماذا يزعجك القمر؟
: لا القمر يجلس بالخارج يا سلطان
لا ، أنت البدر
: حسنًا ، دعنا نخرج ، حتى لا يجلس ابن عمك بمفرده ، وينزعج ، ولا تركز بشدة 😒
ذهبت إلى القاعة مرة أخرى ، وعادت سارة ورائي مع نسكافيه ، وجلسنا معًا ، ولكي أكون أمينًا ، لم أستطع أن أرفع عيني عنها. الوردة في وسط الأشواك ..
* حان وقت المشي
_ انتظر ، اجلس لبعض الوقت
* لا البق مرة أخرى .. مبروك
_ بارك الله فيك حبيبي .. بارك الله فيك ..
* مشيت أسماء
_ كنا نقول ماذا
: لا تمزح .. نسيت ماذا فعلت !!
_ حسنًا ، حقك فوقي
: لا تستفزوني .. أنا مخطئ ..

_ لقد أحببتني .. لم ترغب في إخباري بذلك .. حسنًا ، لم تخبرني
تم تطوير جهاز التحكم عن بعد ولا يشعر به
_ الله .. حتى يهتز القمر منك .. ثواني .. أين أنت مرتاح؟
: سوف أغير ملابسي
_ لا ، إنه حلو جدًا
: ليس لديك دعوة لي
_ متى الى القمر ..
: حسنًا ، ليس لديك دعوة ..
_ حسنًا ، سأستحم
الطب التداخلي …
_ يعني بعد إذنك من المفيد أن آخذ ملابسي من الغرفة
: انت كتلة استفزاز ..
* استحممت .. ولبست سروال البيجامة .. يعني أنا أحصل على البنطال ونسيت القميص !! وضعت المنشفة حول رقبتي وغادرت.
_جَذّاب
= أريد ماذا؟
_ افتح ، خذ قميص التي شيرت
= حسنًا
..

: لم أرتديه في الحمام من أجلي
– منا بقولك أنك نسيت القميص
: حسنًا ، دعنا نرتدي ملابسنا بسرعة ونرى ..
– شدتها بشدة عندما وجدتها مغطاة ووجهها أحمر
_ لن ترتدي أي شيء معي
: ارتدي أي شيء أحتاجه
_ كيف الخطأ .. ليس زوجتي
: أوه .. زوجتك على حق .. معذرة
_ أين الراحة؟
: سأستحم أيضا ..
..
– بعد فترة وجيزة ، وجدتها ترتدي رداءًا وشعرها في منشفة وتمشي بشكل مريح .. كنت حينها أزر قميصي.
_ لا ، هذا كثير
احترم نفسك
_ ابنتي ، لا أستطيع أن أحترم نفسي أمام هذا الجمال
: أنا آسف من أجلك ، أقسم
_ هذه المنشفة تتطلب مني

– سحبت المنشفة وكان شعرها الطويل المبلل حلوًا جدًا .. أنا حقًا ، إذا اختاروني أن أكون أعمى عن كل النساء في العالم وفضلن أن أرى ماري ، سأختار أن أرى ماري فقط
_ احضرها
:يتردد
_ باقة البطل
تعال ، خديها بخير
_ لا اريدها
– جذبتها نحوي وسقطنا كلانا على السرير
: إضافي
حان الوقت الآن لعزل نفسك
: لكنها تعمل
– يا إلهي
رنين رنين
_ من سيأتي الآن !!
: آه .. أصلاً طلبت أن آكل من الخارج
_ هذا وقته !!
:ها ها ها ها ..
_ اضحك .. في الواقع ، أنت لم تجعل أي شخص يمرض. أنت محق..
* وذهبت لفتح الباب

هو يتابع….

لقراءة الفصل التالي: انقر هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على: (جواز سفر رواية قريب).

رواية جواز قرايب الفصل الثالث 3 بقلم السيد محمد – ترند العالم

اترك رد

x
%d مدونون معجبون بهذه: