رواية عشق رعد الجزء الثاني الفصل الثامن 8 بقلم نورهان رضا – ترند العالم


رواية حب الرعد الجزء الثاني الفصل الثامن الفصل الثامن بقلم نورهان رضا

رواية حب الرعد ، الجزء الثاني ، الجزء الثامن

رواية حب الرعد الجزء الثاني الجزء الثامن

رواية حب الرعد الجزء الثاني الحلقة الثامنة

في بيت تقي
كانت تقي في بدايتها
وفجأة دق الباب
نهض تقى وقال من
رعد افتح انا رعد
فتح تقي الباب بهدوء وقال: “ماذا تفعلين هنا يا ماما؟ إذا رأتك ستعرف كل شيء”.
رعد: من الطبيعي أنك ما زلت زوجتي
ماما تقي: من هو تقي؟
تقي: ينهار
الرعد: أنا أمي
دخل الرعد وأغلق الباب

ماما تقي ، تفضل يا بني. والله أتواضع منك وما فعلته من أجلك
رعد: لم يحدث شيء يا أمي
ماما تقي: يا للعجب
أخبر رعد ماما تقي بكل شيء
ماما تقي: سامحيني يا ابنتي لأني وضعت يدي عليك
تقي ولا يهمه اليمامة
رعد ، دعني أذهب ، ماما ، أريد أن أكون تقية
أخذ رعد تقي ودخلت غرفتها
رعد: اشتقت اليك كثيرا يا روحي
تقي: اشتقت لي أيضًا
رعد: البيت وحش بدونك ولا اعرف كيف ابقى فيه بدونك ولا لحظة. لا أعلم أنني سأحتمل هذين اليومين دون أن أراك أمامي ، ولا حتى لحظة. لا أريد أن أفقد بصري ولا لحظة يا روحي.
تقي: خدعتك هي خدعتك ، لم تمر 12 ساعة حتى تركتها

رعد: قل 12 سنة ، 12 قرناً ، أنت لي كل ثانية في حياتك ، يا الله ، لا أستطيع النوم إلا إذا أنام بين ذراعيك ، لا أستطيع الأكل إلا إذا كنت بجانبي ، ولا أستطيع التنفس .
في اليوم التالي خرج رعد مختبئًا حتى لا يراه أحد ، وعاد إلى القصر
سيف: ماما أين أنت يا بابا؟
رعد: ماما ذهبت لزيارة أقاربهم وستأتي ، لكن عدني أن لا أحد يعرف شيئًا
سيف: الوعد ، بابا
الرعد: ذكي ، بطلي
في قصر عباس
أمسك عباس بالهاتف واتصل بأبو الحسن
عباس: من أين أخرج ابنك الأوراق؟
أبو الحسن: آتي بها إليك وآتي إليها
عباس: لا تتأخر عني
في قصر أبي الحسن
كنزي واقفا يراقب أبو الحسن
دخل أبو الحسن مكتبه ، وفتح الخزنة ، وأخذ قطعة من الورق ، وقال: هل تعتقد أنني أحمق؟ ألا تستطيع أن تصنع نسخة أخرى من الصحيفة يا عباس حتى تكون رقبتك في يدي؟ ”

كنزي: آه هذه ورقة لأبي رعد سأدعوه
كنزي: مرحبا رعد
الرعد: من معي؟
كنزي: أنا كنزي.
رعد: من اين حصلت على رقمي وماذا تريد؟
كنزي: لا يهم ولكن هناك ورق خاص بوالدك مع ابو الحسن وعمل نسخا اخرى منه
رعد: ورق إي
كنزي: انتظر لحظة. اقترب كنزي من الغرفة وسمع أبا الحسن يقول: أنت تعتقد أنني غبي. طالما لا يوجد دليل على أنك قتلت ابنك معي ، فسوف أغمض عينيك يا عباس. انتظرني ، سوف آتي إليك أيها الأحمق “.
سمع الرعد كل شيء
الرعد: مرحبًا
كنزي: نعم
رعد: أريد نسخة من هذه الورقة
كنز سهل
خرج أبو الحسن من الغرفة
ركض كنزي وقال الحقيقة يا عمو فارس
أبو الحسن: ماله فارس في أي
اتصل كنزي بصفته فارس وقال إن فارس تعرض لحادث ونقلوه إلى المستشفى وحالته خطيرة.
أبو الحسن: ابني في آخر مشفى
كنزي: مستشفى المدينة

خرج أبو الحسن كالمجنون وألقى الأوراق على الطاولة
أخذ كنزي الورقة بسرعة وقام بتصويرها
وأعدها إلى مكانها
بعد خمس دقائق عاد أبو الحسن غاضبًا جدًا وقال: أنت مخادع. أنت تضحك عليّ ، والله لن أتركك.
أمسك بكنزي من شعرها وصرخ كنزي بصوت عالٍ
فجأة دخل فارس
دهس والده وأمسكه من ثيابه وضربه بصندوق وألقاه على الأرض وقال: كيف تحملين حبي هكذا؟
أبو الحسن: قام وقال: هذا عملك فوق. لن أتحدث معك الآن إلا إذا عدت. أخذ أبو الحسن الملف وغادر.
فارس: انت بخير حبيبي
كنزي: نعم سأذهب إلى أختي
فارس: انتظر ، سآتي إليك
كنزي: لا
ذهب كنزي وذهب إلى منزل تقي
فتحت تقى الباب
تقي: تفضل يا عزيزتي
كنزي: عامل
الحمد لله ولكم

كنزي: الحمد لله
كنزي: سأرسل لك الصور التي ترسلها إلى رعد عن قتل أخيه
تقي: من أين جئت بها؟
كنزي: قلت لك أن تقابل كل شيء
تقي: أنت طيب لا يعرفك
كنزي: لا ، صرخ في وجهه فارس وشتمه وقال: نسيت نفسك يا سيدي. لم أفهم هذه الجملة “.
ماما تقي: سيد كات
تقي: ماذا يعني ذلك؟
ماما تقي: قالت بخوف شديد

هو يتابع…

لقراءة الفصل التالي: اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على: (حب رعد الجزء الثاني).

رواية عشق رعد الجزء الثاني الفصل الثامن 8 بقلم نورهان رضا – ترند العالم

اترك رد

x
%d مدونون معجبون بهذه: