حبي الفصل 10 لحسام جمال
روايتي الحبيبة الجزء العاشر
رواية حبيبي الجزء العاشر
روايتي الحبيبة الحلقة العاشرة
ظللت مستلقيًا على السرير ، ولم أنم نهائيًا ، وانقلبت في السرير ، وهذا كل شيء. لقد وجدت صوت التدليك. كنت كسولًا لفتحه ، لكنني وجدت صوتًا للتدليك مرة أخرى. فتحت عليه. كانت من أيوب. باع السجلات.
“ما زلت أراك تطاردني ، أسمعك تتحدث معي في حلمي ، الجرح لا يزال يعذبني ، فهل هناك أي مساعدة لي ؟!
ما زلت أراك تطاردني ، أسمعك تتحدث إلي في حلمي
الجرح مازال يعذبني فهل لي مساعد ؟!
من يسمع آهاتي ويشفي آهاتي بصدره
تعال لمسح دموعي وتذكر كل حنين
تعال لتمسح دموعي ، ودعنا نتذكر كل حنين “.
(سأقوم بتحميل السجل في التعليقات لأي شخص يريد سماعه)
انتهى السجل ، ولا أعرف ماذا أقول. كان صوته جميلًا ، وكانت كلماته معبرة جدًا ، وحزينة. فتحت الرقم القياسي الثاني ، وكان يقول
“أنت تنادي اسمك يا زوجتي. أعلم أنك ما زلت مستيقظًا. تعال وانظر إلى الرسالة ، عزيزي “.
ضحكت ، أيها الجنون على الإطلاق ، لكن إذا كنت ستطلقين ، فسوف تطلقين ..
لم أرد عليه ، لكنني ظللت أستمع إلى التسجيل كثيرًا حتى وجدت شخصًا يتصل بي وأخرجني من أحلامي الذي لم يذكر اسمه ..
_ همممم
= أنا أحبك يا زوجتي وزوجتي
رغم أن قلبي ينبض بقوة ، لكني أجبته وأخبرته
_ حبك عسل البرص
= هل تتذكر عندما أخبرتك أنك لن تكون ملكًا لأي شخص آخر ، وستكون ملكي فقط
قال ، هل تتذكر أنه قال إنني ما زلت أتذمر من الكلمات كما لو كانت لا تزال بالأمس
لم أرد …
= حسنًا ، هل تتذكر اليوم الذي تزوجنا فيه …
_ هل هذا ما لا أتذكره منذ ساعات عندما دخلت حياتي ولم أعد أفهم شيئًا ، عليك أن تشتري إسراء ..
ضحك وأنا متوترة بسبب بروده مع هذه إسراء القذرة ..
= صهرنا ، لا تتحدث قليلاً ، وركز معي هكذا
_مممم
= أحبك ولا شك في ذلك.
قاطعته في الكلام وأقول
_ وثم
= أريد أن أسمعها منك
_ نعم ، لكني لا أحبك
= أكيد
_ أنا متأكد
= تصبحين على خير
_ وانت بخير
كنت سأصمت ، لكنني سمعت همسًا منه يقول
= لكني لست بخير
بقيت صامتًا لفترة ولم أعرف ماذا أقول
_ استحم ، سلام ، أنا ذاهب للنوم
كشخص لا يريد أن يغلق ، شعرت أنني وجدته يهمس أيضًا
= السلام يضيء عيني
حبست نفسي أشعر بشيء غريب. لم أنم على الإطلاق. شعرت بشيء يخنقني. لم اعرف لماذا .. فتحت الباب وخرجت.
خرجت وسألت العم محمد البواب. كنت أعلم أنه قد خرج ، لكني أتساءل عما إذا كان قد جاء لي في هذا الوقت .. ظل عقلي يسأل ويجيب. اتصلت كثيرا ولم يكن هناك جواب.
لقد مرت أكثر من 3 ساعات وأنا قلق ولا أستطيع النوم وأشعر بحاجة غريبة. مكالمة أيوب لا تطمئنني أن خروج معاذ في هذا الوقت لا يريحني.
وجدته شبه ظل ، مثل الذي ينسحب ويدخل المنزل. بالطبع كنت خائفة ، لكن عندما اقترب اتضح أنه معاذ
_ أنت ما زلت مستيقظًا ، فأنت لا تملكها
خوفا من ظهوره أجبته وأخبرته
= ما هو دم هذا معاذ .. فالدم على هدوئك ، ما هذا
_ لا تقلق ، كنت في مهمة بسيطة ، لا أكثر
= دم من هذا؟
_ أخبرتك ، كنت في مهمة تخصه من أمتي ، وأنت تسألني … اذهب للنوم ، تعال ، لقد تأخر الوقت ، وكان النهار طويلاً. يستريح.
ثم صعد الدرج وأنا أشعر بالبرد ، قلبي غير مطمئن ، حاشا جاء والخلاص ، قلبي ما زال يؤلمني
اتصلت بأيوب وكنت متردداً في إخباره ، يعني أنت بخير ، أنا قلق عليك ، رغم ترددي ، اتصلت للتو ، ولكن للأسف لم أجد أي رد ، وهذا جعلني أتأكد من حدوث شيء له
دماء على معاذ مهم ايوب لا يستجيب ويستحيل عليك ان تفهم انه لا يرد علي يا أميرة يا أميرة ستجيب لكن فات الاوان لكن ايوب قلق ،،
_ مرحبا اميرة انا اسف انني اتصلت بك في وقت مثل هذا لكنك اتصلت ايوب لا يرد
وبصوت نائم ردت علي
= ايوب اللي ..
_ أيوب أخوك يوه أدهم أميرة
اخرس وأجاب
= خرج أدهم قبل أربع ساعات ، لديه مهمة يا مليكة.
أغلقت عقلي وأنا أفكر في أنه سيأتي ويجيب. أكيد كان مع معاذ ومعاذ فأين أقام أيوب؟ شعرت بمعاذ ينزل على الدرج.
وقفت في الجوار حتى خرج وهو يعتقد أنني نائم.
وجدته يركب سيارته ، ووجهه يمشي ، وناديه بصوت عال
_ ستأخذني معك إلى موقع YouTube
= أيوب ، الآن ملكي
_ إذا حدث له شيء ، قل لي ، أعذرني على شيء ،
= لا يوجد شيء تمتلكه ، وما يمكن أن يحدث ، وما الذي جعلك قويًا مثل هذا
تشاورت في قلبي وقلت _ دا
_ أريد أن أذهب إلى أيوب لا قدر الله
= أمامي يمتلكها أمامي
كان شعوري صحيحًا ، وبالفعل وقفنا أمام المستشفى ونظرنا إلى معاذ بخوف
_ لا تريد أن ترى أيوب .. تعال معي
امتلكني الخوف ، فما حدث له يا رب سيكون بخير
نزلت وسرت مع معاذ حتى توقفنا أمام غرفته وأنا خائفة الآن ..
فتح الباب وصدم …
هو يتابع…
لقراءة الفصل التالي: اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على: (روايتي الحبيبة)